القائمة الرئيسية

الصفحات

التدوينات

تحميل كتاب رحلتى من الشك الى الايمان الكاتب د. مصطفى محمود pdf

تحميل كتاب رحلتى من الشك الى الايمان الكاتب د. مصطفى محمود pdf

عن الكتاب

“احتاج الأمر إلى ثلاثين سنة مع الدكتور مصطفى محمود ثلاثين سنة من الغرق في الكتب و آلاف الليالي من الخلوة و التأمل و الحوار مع النفس .

و إعادة النظر ثم إعادة النظر في إعادة النظر .. ثم تقليب الفكر على كل وجه لأقطع فيه الطرق الشائكة من الله و الإنسان إلى لغز الحياة إلى لغز الموت إلى ما يكتب من كلمات على درب اليقين .”

المؤلف : د.مصطفى محمود عدد الصفحات : 71 صفحة حجم الكتاب : 1.6 ميجابايت الكاتب : د.مصطفى محمود

حقوق الكتاب محفوظة للكاتب .

نبذة عن الكاتب  :

مصطفى محمود (27 ديسمبر 1921 – 31 أكتوبر 2009)، فيلسوف وطبيب وكاتب مصري.[2][3][4]

هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين.

توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية،

ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960. تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973.

رزق بولدين هما “أمل” و”أدهم”. تزوج ثانية عام 1983 من السيدة زينب حمدي وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987.[5]

ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة.

قدم الدكتور مصطفى محمود :

أكثر من 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان)،

وأنشأ عام 1979م مسجده في القاهرة المعروف بـاسم “مسجد مصطفى محمود”.

ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظراً لسمعتها الطبية، وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا،

ويضم المركز أربعة مراصد فلكية، ومتحفاً للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون. 

ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية،

والاسم الصحيح للمسجد هو “محمود” وقد سماه بإسم والده.

وفاته /

توفي الدكتور في الساعة السابعة والنصف من صباح السبت 31 أكتوبر 2009 الموافق 12 ذو القعدة 1430 هـ،

بعد رحلة علاج استمرت عدة شهور [10] عن عمر ناهز 88 عاماً،

وقد تم تشييع الجنازة من مسجده بالمهندسين ولم يزره أي من المشاهير أو المسؤولين ولم تتحدث عنه وسائل الإعلام إلا قليلا مما أدى إلى إحباط أسرته[11].


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات